The 188 parties to CBD are, as stated in the first preambular paragraph of the Convention, “conscious of the intrinsic value of biological diversity and of the ecological, genetic, social, economic, scientific, educational, cultural, recreational and aesthetic values of biological diversity and its components”.
إن الأطراف في اتفاقية التنوع البيولوجي وعددها 188، وكما هو منصوص عليه في الفقرة الأولى من ديباجة الاتفاقية، ”تدرك القيمة المتأصّلة للتنوع البيولوجي والقيم البيئية والجينية والاجتماعية والاقتصادية والعلميةوالتربوية والثقافية والترفيهية والتجميلية للتنوع البيولوجي وعناصره“.
(b) Ensure that services are staffed, to the extent possible and as appropriate, with multidisciplinary teams, including physicians/psychiatrists, nurses, psychologists, social workers, educators and other professionals;
(ب) أن تحرص على أن يكون تزويد دوائر الخدمات بالموظفين مدعوما على أتم نحو ممكن وحسبما يكون مناسبا، بأفرقة متعدّدة التخصّصات، تضمّ أطباء في الصحة البدنية والصحة النفسية، وممرّضين وممرّضات، ومتخصّصين في علم النفس، ومرشدين اجتماعيينوتربويين وغيرهم من الاختصاصيين المهنيين؛
Based on its belief in the principles of justice, equality and equal opportunities and consistent with its commitment to the education of both sexes, the Government has formulated a national strategy for the education of girls, the purpose of which is to close the educational gap between male and female students and to enforce the principle of compulsory and free education. The strategy's medium and long-term aims are to strengthen basic education and university and advanced study programmes; to modernize the economic, social and cultural foundations of Yemeni society; to educate all citizens; and to implement a comprehensive education policy which incorporates spiritual, intellectual, social and scientific aspects so that the education system can keep pace with advances in science and knowledge.
وانطلاقا من الأيمان بمبادئ العدل والمساواة وتكافؤ الفرص، وتأكيداً على التوجهات في مجال تعليم الجنسين، فقد اهتمت الحكومة بإعداد استراتيجية وطنية لتعليم البنات بهدف تقليص الفجوة في تعليم الطلاب والطالبات وتطبيق مبدأ إلزامية التعليم ومجانيته، حيث تستهدف هذه الاستراتيجية على المدى المتوسط والبعيد تدعيم برامج التعليم الأساسي والجامعي والدراسات العليا وتحديث بنية النظام الاقتصادي والاجتماعي والثقافي للمجتمع اليمني وإعداد المواطن وتطبيق سياسة شمولية التربية والتعليم وتركيزها على الجوانب الروحية والفكرية والاجتماعيةوالعلمية ليكون النظام التربوي والتعليمي قادراً على مواكبة التقدم العلمي والمعرفي.